الرئيسية

NaMessage

Home Banner Content

الأرشيف والمكتبة الوطنية

ذاكرة الوطن

الأكثر استخداماً 

الخدمات

ناشر الأصول

مقتنيات الأرشيف

Archive Collections Content

آخر الأخبار

ناشر الأصول

الأرشيف والمكتبة الوطنية يسلط الضوء على ألف.. منصة التعليم الرقمي المستدام
الأرشيف والمكتبة الوطنية يسلط الضوء على ألف.. منصة التعليم الرقمي المستدام
الأحد 17 سبتمبر ,2023

يثري محتواها بالوسائط التعليمية والوثائق والصور التاريخية
الأرشيف والمكتبة الوطنية يسلط الضوء على "ألف.. منصة التعليم الرقمي المستدام"

نظم الأرشيف والمكتبة الوطنية بالتعاون مع منصة ألف ندوة "ألف.. منصة التعليم الرقمي المستدام" ضمن موسمه الثقافي الثاني 2023، وكشفت الندوة عن مدى التعاون بين الطرفين؛ إذ تدعم المنصة محتواها التعليمي والاجتماعي والوطني بالمعلومات الموثقة والأفلام الوثائقية، والوثائق والصور التاريخية من مقتنيات الأرشيف والمكتبة الوطنية وإصداراته، وقد شارك في الندوة نخبة من المتحدثين من منصة ألف الشريك الاستراتيجي للأرشيف والمكتبة الوطنية.
افتتحت الندوة الدكتورة حسنية العلي مستشار التعليم في الأرشيف والمكتبة الوطنية بالحديث عن انتشار التكنولوجيا التي يسرت الوصول إلى العلوم والمعارف، والذروة التي بلغتها مع دخول عصر الذكاء الاصطناعي الذي أخذت المؤسسات التعليمية بتسخيره في أداء مهامها الجليلة، وركزت في أهمية بناء الاقتصاد المعرفي المستدام، وحرص منصة ألف التي أنشئت بهدف تطوير التجربة التعليمية للطلبة على مواكبة التطور العلمي والتقني لجعل عملية التعليم تفاعلية وممتعة، ولفتت مستشارة التعليم إلى أن هذه الندوة هي من ثمار مذكرة التفاهم التي أبرمها الأرشيف والمكتبة الوطنية مع شركة ألف للتعليم.
بدأت الندوة بحديث السيد إياد الدراوشة رئيس القسم العالمي للمبيعات والتسويق الذي قال: إن "ألف" هي شركة إماراتية استمدت استراتيجيتها من الهوية الوطنية، وهي تؤدي دورها منذ نشأتها عام 2015 وفق المستوى الذي بلغته التكنولوجيا في مجال التعليم، وهي تعمل من أجل سدّ الفجوات المعرفية، ودعم المهارات التعليمية؛ إذ تتيح للطلبة بناء المفاهيم الأساسية وإتقانها وتعلمها بطريقة ممتعة، وقد وضعت ضمن أولويات عمليتها التعليمية: الطالب والمعلم، والمدرسة وولي الأمر، وصاحب القرار.
وأضاف: إن ما تقدمه المنصة يأتي في إطار الجهود التي تبذلها دولة الإمارات العربية المتحدة للارتقاء بجودة التعليم، وهي تحرص على استثمار الذكاء الاصطناعي في تقييم الطلبة ومعرفة طبيعة المساعدة التي يحتاجونها، وإجراء تقييم للطلاب للتأكد من فهمهم لمحتوى الدرس، مشيراً إلى أن "ألف" تقدم منتجاتها الرقمية التفاعلية والمميزة وفق تجارب تعليمية تتوافق مع مختلف المناهج والمعايير الدولية، وقد صممت محتواها بحيث يكون قادراً على الدعم التوجيهي والإرشادي للمعلم، وقد تركت حيزاً ضمن تطبيقها أيضاً لأولياء الأمور لكي يشاركوا في رحلة تعلّم أبنائهم.
ثم استهلت الأستاذة ليلى العامري قائد محتوى الدراسات الاجتماعية حديثها بقول صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله: "... إن التعليم الرقمي هو تعليم المستقبل ومستقبل التعليم" مشيرة إلى أن القيادة الرشيدة وضعت التعليم والارتقاء بمنظومته في مقدمة اهتماماتها، ولذلك جاءت "ألف" وهي من الشركات الرائدة في تكنولوجيا التعليم فرقمنت العديد من المواد الدراسية المعتمدة، وشرحت كيفية إعداد المحتوى في "ألف" ومدى أهمية الوثائق والصور والوسائط التعليمية الخاصة بتاريخ الإمارات التي يثري الأرشيف والمكتبة الوطنية بها محتوى الدراسات الاجتماعية التي تنتجها الشركة، وتسهم في تعزيز الانتماء للوطن والولاء لقيادته الرشيدة لدى الأجيال لتكون قادرة على مواصلة المسيرة في بناء الوطن وحفظ مكتسباته.
وأكدت الأستاذة سلامة أحمد مديرة المنتج الرقمي في "ألف" أن شركة ألف تسعى دائماً من أجل تطوير المنصة، وبهذا الصدد فهي تركز على الطالب والمعلم وأولياء الأمور، وتغتنم قدرات البرمجيات الحديثة من أجل التحقق من مستوى فهم الطالب، مشيرة إلى منصة ألف تواصل جهودها من أجل الاستفادة من الذكاء الاصطناعي في إبداع شخصية التعليم "مايا" الشخصية الافتراضية التي تجيب على أسئلة الطالب، ولكن بشكل غير مباشر؛ إذ تأخذه بمحادثة تفاعلية عبر عدة خطوات حتى يصل إلى الحل الصحيح، وبذلك تجعله شريكاً لها ومستفيداً منها.
واختتمت الندوة بأسئلة الجمهور واستفساراتهم، وبتكريم الأرشيف والمكتبة الوطنية للمشاركين في الندوة.

 


 

الأرشيف والمكتبة الوطنية يحصد جائزة الشارقة للاتصال الحكومي-فئة أفضل ابتكار
الأرشيف والمكتبة الوطنية يحصد جائزة الشارقة للاتصال الحكومي-فئة أفضل ابتكار
الجمعة 15 سبتمبر ,2023

الأرشيف والمكتبة الوطنية يحصد جائزة الشارقة للاتصال الحكومي-فئة أفضل ابتكار

حصد الأرشيف والمكتبة الوطنية جائزة الشارقة للاتصال الحكومي؛ فئة أفضل ابتكار في الاتصال الحكومي، في الدورة العاشرة للجائزة 2023، وهذه المرة الثالثة التي يُتوّج بها الأرشيف والمكتبة الوطنية بالفوز بجائزة الشارقة للاتصال الحكومي، وقد سلّم سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، رئيس مجلس الشارقة للإعلام الجائزة إلى السيد راشد الفلاحي مستشار التطوير الإداري في الحفل الذي أقيم في الشارقة.
وبهذه المناسبة قال سعادة عبد الله ماجد آل علي مدير عام الأرشيف والمكتبة الوطنية: يسعدنا أن تقترن جائزة الشارقة للاتصال الحكومي التي حصدها الأرشيف والمكتبة الوطنية بالابتكار، فهذه الجائزة الرفيعة دليل على اهتمامنا بخلق آليات جديدة تؤكد أهمية تعزيز التفاعلية في الاتصال الحكومي ذلك المجال الحيوي الهام، وتبنّي ممارسات أكثر ابتكارية ونحن نواكب عصر التطور الرقمي ونعمل على استثماره في التواصل بين الأرشيف والمكتبة الوطنية والجمهور، وقدرته على استشراف استراتيجيات الاتصال الحكومي وممارساته المستقبلية واتساعها بما ينسجم مع استدامة التطور الذي يشهده الأرشيف والمكتبة الوطنية الذي يواكب التطور المستدام في دولة الإمارات العربية المتحدة في ظل قيادتها الرشيدة.
وأضاف: إن فوز الأرشيف والمكتبة الوطنية بهذه الجائزة يعد داعماً حقيقياً للإبداع والتميز وهو شهادة على ما يتمتع به الأرشيف والمكتبة الوطنية من قدرة على استدامة التجديد والابتكار في الاتصال الحكومي، وحرصه على الريادة في هذا المجال الحيوي، وتشجيعه على مواصلة مسيرته ومسؤوليته في حفظ ذاكرة الوطن للأجيال، ونحن سعداء باقتران جائزتنا بالابتكار الذي ليس له خط نهاية في دولة الإمارات العربية المتحدة التي روضت المستحيل وهي تسير في ظل توجيهات قيادتها الرشيدة نحو مئويتها 2071 تتطلع إلى الصدارة عالمياً.
ورفع سعادة مدير عام الأرشيف والمكتبة الوطنية الشكر والتقدير إلى القائمين على جائزة الشارقة للاتصال الحكومي، والمنظمين لها وإلى لجنة التحكيم.
وتقدم سعادته بأحرّ التهاني إلى قيادة الأرشيف والمكتبة الوطنية، على ما يلاقيه الأرشيف والمكتبة الوطنية من دعم وتوجيه يجعلانه دائماً أهلاً للتميز والابتكار، وتوجّه سعادته بالشكر أيضاً إلى موظفي الأرشيف والمكتبة الوطنية الذين يثرون مسيرته بالعمل والعطاء والأفكار المبدعة والابتكارية، وهم حريصون على أداء الأمانة بمسؤولية.
ويذكر أن الأرشيف والمكتبة الوطنية قد فاز في عام 2017م بجائزة الشارقة للاتصال الحكومي، فئة أفضل إستراتيجية اتصال حكومي، وفي عام 2018 فاز بجائزة الشارقة للاتصال الحكومي، فئة أفضل خطة اتصال.

   

الأرشيف والمكتبة الوطنية يدرّب الجهات الحكومية على مراحل تحويل الوثائق والأرشيفات إلى الحفظ والترميم
الأرشيف والمكتبة الوطنية يدرّب الجهات الحكومية على مراحل تحويل الوثائق والأرشيفات إلى الحفظ والترميم
الخميس 14 سبتمبر ,2023

الأرشيف والمكتبة الوطنية يدرّب الجهات الحكومية على مراحل تحويل الوثائق والأرشيفات إلى "الحفظ والترميم"

نظم الأرشيف والمكتبة الوطنية دورة تدريبية افتراضية لموظفي الجهات الحكومية، بعنوان: "تحويل الوثائق من الجهات الحكومية"، بهدف تسليط الضوء على الإجراءات والنماذج المعتمدة في الأرشيف والمكتبة الوطنية لعملية تحويل الوثائق، على ضوء القانون الاتحادي رقم 7 لعام 2008 بشأن الأرشيف والمكتبة الوطنية وتعديلاته ولائحته التنفيذية.
وقد أكد شهاب الحفيتي اختصاصي أرشيف أول في الدورة التدريبية- أن مرحلة تحويل الوثائق من الجهات الحكومية تكون في المرحلة الثالثة من عمر الوثيقة؛ حيث إنها إذا كانت ذات فائدة يتم تحويلها إلى مركز الحفظ والترميم التابع للأرشيف والمكتبة الوطنية، والمخصص لحفظ الوثائق التاريخية على المدى الطويل، ورقمنتها، وترميم المشرف منها على التلف.
وتعد هذه الدورة التدريبية حلقة في سلسلة متكاملة من الفعاليات المتنوعة التي ينظمها الأرشيف والمكتبة الوطنية، كالورش والدورات التدريبية والمحاضرات التي يقدمها للجهات الحكومية بغية التوعية بالأساليب الصحيحة في حفظ ذاكرة الوطن، وهذا ما ينعكس إيجاباً على أساليب إدارة الوثائق وحفظها من الهدر والضياع. 
    ركزت الدورة التدريبية على تدريب موظفي الجهات الحكومية على الإجراءات، وتعريفهم بالنماذج المعتمدة في الأرشيف والمكتبة الوطنية بخصوص عملية تحويل الوثائق، وطرق وأساليب حفظها من التلف أو الضياع أثناء عملية التحويل الداخلي والخارجي، ورسمت الدورة خط مسار الوثيقة منذ نشأتها في الجهة الحكومية وحتى مصيرها النهائي المتمثل بالإتلاف إذا كانت عديمة الفائدة، أو حفظها في الأرشيف والمكتبة الوطنية لتكون جزءاً من ذاكرة الوطن للأجيال.
وتطرقت الدورة التدريبية إلى أبرز المخاطر التي قد تحدث أثناء إجراءات تحويل الوثائق من الجهات الحكومية إلى المستودعات المزودة بأحدث التقنيات والمجهزة بأرقى الممارسات العالمية لكي تحفظ الإرث الوثائقي للدولة أطول عمر ممكن، وترممه بأيادي خبراء مهرة لكي تصونه من التلف والضياع.
سلطت الدورة الضوء أيضاً على دورة حياة الوثيقة، وإجراءات تحويل الوثائق، وجدول تحويلها، والمرجعيات القانونية والمعايير الخاصة بالتحويل، وجدول تحويل الملفات.
وعرفت الدورة الوثائق وفق ما جاء في القانون الاتحادي المذكور بأنها كل تسجيل بالكتابة أو الطباعة، أو الصورة أو الرسم، أو التخطيط أو الصوت وغيره، سواء على الورق أو الأشرطة الممغنطة، أو الوسائط الإلكترونية، أو غير ذلك من الوسائل، وتشمل الوثائق العامة والتاريخية والوطنية والخاصة.
وعرفت دورة "تحويل الوثائق من الجهات الحكومية" الوثيقة العامة والجرد، وأشارت إلى أن الوثائق التي يمكن تحويلها هي غير النشطة في أماكن نشأتها، واستعرضت بالتفصيل والصور التوضيحية جداول التحويل، والمراحل التي تمر بها عملية التحويل، ومتطلباتها، والبيانات التفصيلية المطلوبة، والتدقيق على الأرشيف الذي يجري استلامه في مركز الحفظ والترميم.
 
 

الفعاليات القادمة

ناشر الأصول

إصدارات الأرشيف و المكتبة الوطنية

ناشر الأصول

img img img img img img

آخر الإصدارات

مشاهدة المزيد

حدث في مثل هذا الأسبوع

ناشر الأصول

أمر صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس الدولة بإنشاء مسجد ضخم بمدينة أبوظبي يتسع لنحو 25 ألف مصلٍ.

(الاتحاد)

الجمعة 23 سبتمبر, 1988

من أقوال القادة

Quotes Image Quotes Image Quotes Image Quotes Image
Quotes Image Quotes Image

التاريخ لا يصنع الأبطال, وإنما الأبطال هم الذين يصنعون التاريخ 

Quotes Image Quotes Image

المكتبة الوطنية

المكتبة الوطنية مكتبة متخصصة تعكس مجموعاتها رسالة وأهداف الأرشيف والمكتبة الوطنية. تأسست المكتبة مع إنشاء الأرشيف والمكتبة الوطنية في عام 1968.

قائمة التنقل

ناشر الأصول

عفوًا ، لم يتم العثور على بيانات

لا توجد بيانات لهذا العام .
ومن ثم ، عرض البيانات لأقرب سنة
الجدول الزمني

Headquarter in Abu Dhabi

2006

01 أغسطس ,2006

National Center for Documentation and Research Headquarter in Abu Dhabi

Federal Decree No. 46 for the year 2007

2007

01 يونيو ,2007

Federal Decree No. 46 for the year 2007 to appoint Dr. Abdulla M. El Reyes as Director General (Assistant Under Secretary) of the Center for Documentation and Research

Federal Law No. (7) for the year 2008 to establish the National Center for Documentation and Research

2008

01 يونيو ,2008

Federal Law No. (7) for the year 2008 to establish the National Center for Documentation and Research

The Federal Law No. (1) for the year 2014

2014

01 يونيو ,2014

The Federal Law No. (1) for the year 2014 to change the name National Center for Documentation and Research to National Archives

The issuance of the Bylaw of the Federal Law No. (7) for the year 2008

2013

10 ديسمبر ,2013

The issuance of the Bylaw of the Federal Law No. (7) for the year 2008

The Center for Documentation and Research became part of the Cultural Foundation

1984

01 يونيو ,1984

The Center for Documentation and Research became part of the Cultural Foundation in Abu Dhabi in accordance with Law No. 7 of 1981 regarding Cultural Institutions issued by Shaikh Khalifa Bin Zayed

Federal Decree No. 75 for the year 1976

1976

19 يونيو ,1976

Federal Decree No. 75 for the year 1976 to appoint Dr. Mohammed Mursi as Director General of the Center for Documentation and Research at the President’s Diwan

Amiri Court Circular No. 49, 1969

1969

26 فبراير ,1969

Amiri Court Circular No. 49, 1969, informing the Abu Dhabi Government Departments about the objectives of the Documents and Research Bureau in collecting material concerning the Emirate of Abu Dhabi and its development

Establishment of the Documents and Research Bureau at Ruler’s Court

1968

26 فبراير ,1968

The National Archives, previously known as the National Center for Documentation and Research (NCDR), was established in 1968, upon directives from the late Sheikh Zayed Bin Sultan Al-Nahyan, under the name of "Documents and Research Bureau", and was affiliated with Al Diwan Al Amiri (Ruler’s Court). Its mission was defined as ‘collecting documents and information relating to the history, politics, social life and culture of the gulf region and Arabian Peninsula in general, and in particular those related to Abu Dhabi and the Emirates, from primary sources in Arab and foreign countries. It has been entrusted with the documentation and translation of these documents. In 1972, its name was changed to the Center for Documentation & Research (CDR), then according to the Federal Decree No. (7) for 2008, it became the National Center for Documentation and Research (NCDR) and according to the Federal Decree No. (1) for 2014 the name was changed to the National Archives.

Documents and Research Bureau was changed to Center for Documentation and Research

1972

19 يونيو ,1972

Documents and Research Bureau was changed to Center for Documentation and Research

The re-location of the Center for Documentation and Research to the National Archives Building

2023

12 يناير ,2023

The re-location of the Center for Documentation and Research to the National Archives Building of the Cultural Foundation in Abu Dhabi
الأرشيف الوطني في سطور
(1968-2023)

NaFeedback

إعادة التعيين | إرسال

NaHappiness

إرسال
إرسال