مارس 24, 2022

Enter Description here

مارس 23, 2022

Enter Description here

مارس 18, 2022

Enter Description here

مارس 14, 2022

Enter Description here

مارس 6, 2022

Enter Description here

مارس 3, 2022

Enter Description here

فبراير 27, 2022

Enter Description here

فبراير 23, 2022

الأرشيف والمكتبة الوطنية يواصل استعداداته لعقد المؤتمر الدولي الثاني للترجمة

70 ورقة بحثية تعكس صورة الإمارات في الثقافات والأدب والتراث الفكري العالمي.
الأرشيف والمكتبة الوطنية يواصل استعداداته لعقد المؤتمر الدولي الثاني للترجمة


وافق الأرشيف والمكتبة الوطنية على قبول 70 بحثاً للمشاركة في المؤتمر الدولي الثاني للترجمة، والذي سينعقد افتراضياً (عن بُعد) تحت شعار "الترجمة وحفظ ذاكرة الوطن: صورة الإمارات في الثقافات والآداب والتراث الفكري العالمي"، وقد جاء ذلك في إطار الاستعدادات المتواصلة للأرشيف والمكتبة الوطنية في سبيل عقد المؤتمر في الفترة من 9-13 مايو المقبل.
وعن هذه الاستعدادات قال حمد سليم الحميري مدير إدارة البحوث والخدمات المعرفية في الأرشيف والمكتبة الوطنية: بعد النجاح الذي حققه المؤتمر الدولي الأول للترجمة، لاحظنا إقبالاً مميزاً من قبل الباحثين والمترجمين والخبراء والمختصين على المشاركة في المؤتمر الدولي الثاني؛ إذ لم نكد نعلن عن موعد تلقي البحوث للمشاركة حتى انهالت أعداد كبيرة من البحوث الجادة في مواضيع مبتكرة بلغات حية من مختلف أنحاء العالم، سوف تثري أيام المؤتمر بالإبداع، ومن البحوث التي تلقيناها قامت اللجنة التنظيمية بانتقاء 70 بحثاً تغطي جميع محاور المؤتمر العشرة، لتضمنها في برنامج المؤتمر الذي سيتم الإعلان عنه قريباً.
وأضاف: إننا ونحن ننتقي الأبحاث المناسبة للمؤتمر الدولي الثاني للترجمة نضع نصب أعيننا أهمية التشابكات اللغوية والثقافية والتاريخية والإبستمولوجية التي تقتضي تحري الدقة عند النقل بين اللغات المختلفة، ولا سيما أننا نناقش موضوعاً ذا أبعاد وطنية مهمة، يتمثل بـصورة الإمارات في الثقافات والآداب والتراث الفكري العالمي، ولذلك فقد تضمن برنامج المؤتمر البحوث التي تناولت: صورة الإمارات في عيون الرحالة الأوربيين، والسرديات التاريخية والسياسية، والإنجازات الحضارية الإماراتية المعاصرة كما وردت في الكتابات الأوروآسيوية.  
وأكد أن البحوث المقرر إدراجها في برنامج المؤتمر تستطلع دور الترجمة في تعزيز صورة الإمارات وإرثها الحضاري في القرن الحادي والعشرين.
وكشف مدير إدارة البحوث والخدمات المعرفية عن العرض الذي تلقاه الأرشيف والمكتبة الوطنية -بعد النجاح الذي حققه المؤتمر الأول للترجمة- من (دار إيثيكس العالمية للنشر) والتي أبدت إعجابها بمحاور مؤتمر الأرشيف والمكتبة الوطنية الدولي الثاني للترجمة، وقد تضمن العرض طلباً من إيثيكس العالمية للنشر بأن تتولى نشر جميع البحوث التي سيتم تقديمها في المؤتمر القادم، وما زالت المناقشات جارية بين الأرشيف والمكتبة الوطنية ودار النشر لإيجاد آلية للنشر تحفظ للأرشيف والمكتبة الوطنية حقوقه باعتباره الجهة المنظمة للمؤتمر.
ويذكر أن (دار إيثيكس العالمية للنشر) تتخذ من مدينة كمبريدج البريطانية مقراً لها، وهي شركة عالمية كبرى تُعنى بنشر البحوث التاريخية والفلسفية، وتختصّ أيضاً بنشر البحوث في مجالات العلوم الإنسانية والاجتماعية.
وتجدر الإشارة أيضاً إلى أنه من المقرر أن يشارك في المؤتمر عدد من كبار المتخصصين والخبراء، وأساتذة الجامعات الأمريكية والكندية والأوروبية، علاوة على كوكبة من الباحثين من كبرى الجامعات الآسيوية وجامعات امريكا اللاتينية وأستراليا، ولفيف من أفضل الأكاديميين في الجامعات العربية والإفريقية والجامعات في دول الخليج العربية، وكوكبة من المختصين في جامعات دولة الإمارات العربية المتحدة.

فبراير 20, 2022

الأرشيف والمكتبة الوطنية يثري موسمه الثقافي “الأرشيف حياة” بموضوعات مميزة

الأرشيف والمكتبة الوطنية يثري موسمه الثقافي "الأرشيف حياة" بموضوعات مميزة

أطلق الأرشيف والمكتبة الوطنية أجندة موسمه الثقافي "الأرشيف حياة" للعام الجاري 2022 ويتناول في ندواته التي ينظمها شهرياً جوانب في تاريخ الإمارات المجيد وحاضرها الزاهر مما يحرص على إثراء موضوعاته وتوثيقها، ومما يكون له بالغ الأثر في تعزيز الانتماء للوطن والولاء لقيادته الرشيدة، ويقدم للمتابعين معلومات ومعارف دقيقة ومهمة.
ويتطلع الأرشيف والمكتبة الوطنية عبر موسمه الثقافي إلى تقديم مواضيع ذات بُعدٍ تاريخي لدولة الإمارات العربية المتحدة بأسلوب سهل يفيد الجميع، وإتاحة هذه الثقافة للجمهور، وتعزيز الذاكرة التاريخية لدى الأجيال، وتعزيز ثقافتهم الوطنية.  
وتتضمن أجندة الموسم الثقافي الحالي ندوات وأمسيات شعرية وفنية، يستهلها بندوة: "العمارة مدخلًا للتوثيق والتأريخ" في 28 فبراير الجاري، وتتوالى الندوات في مجالات الصناعات والحرف التقليدية، والفنون، وفي الترجمة وحفظ ذاكرة الوطن، وتتطرق لروايات من الذاكرة الشفاهية، ولأدبيات في تاريخ الوطن، وستهتم بالبيانات الضخمة في عصر الذكاء الاصطناعي، وبالحوكمة المؤسسية، وبإدارة المواهب، وستسلط الضوء على القيادات التي صنعت التاريخ، و"البيت متوحد".
وعن الموسم الثقافي "الأرشيف حياة" قال سعادة عبد الله ماجد آل علي مدير عام الأرشيف والمكتبة الوطنية: موسمنا الثقافي لهذا العام يأتي بعنوان: "الأرشيف حياة" وذلك كناية عن أهمية الأرشيف في حياة الشعوب والبشر، وفي حياة الأفراد والمؤسسات والدول، وتأكيداً على دوره الكبير في حفظ الحقوق، وفي تقديم التجارب السابقة التي تفيد في اتخاذ القرارات الصائبة، ويكتسب الأرشيف أهمية بالغة في حفظ الحقوق، وهو مصدر للبحث العلمي التاريخي وركيزة من ركائز الهوية الوطنية.
ولما كان الأرشيف ذاكرة الأمم فإنه يحمل قيم الحضارة التي أنتجته، وهو مصدر مهم للمعلومات، يعتمد عليه الباحثون في استشراف المستقبل، ومن مكنوناته تتوارث الأجيال الخبرات، وتنهل المعارف، وتستفيد من التجارب الناجحة التي مرّ بها الأسلاف بأنواعها، وفي ذلك كله ارتقاء بمختلف جوانب الحياة.
وأضاف: أما بخصوص مواضيع الندوات والأمسيات الفنية والشعرية؛ فإننا حرصنا على تنويعها لكي ترفد المشهد الثقافي الإماراتي وتثري الحركة الثقافية، وقد شملت خطة الموسم الثقافي عدداً كبيراً جداً من أسماء كبار الخبراء والمختصين وذوي التجارب الناجحة والخلاقة لكي يتحدثوا في هذه الندوات، ويثروا موضوعاتها بكل ما هو جديد ومفيد.
وخاطب سعادته الجمهور قائلاً: سيقدم الأرشيف والمكتبة الوطنية لكم فعاليات موسمه الثقافي "الأرشيف حياة" افتراضياً، وعبر منصات التواصل التفاعلية، حرصاً منه على تعميم المعرفة، فموضوعات الندوات بمجملها تهم جميع أبناء المجتمع بمختلف شرائحهم العمرية والمهنية، وسوف يتم تقديمها افتراضياً عبر المنصات التفاعلية تطبيقاً للإجراءات الاحترازية التي تحد من انتشار فيروس كوفيد19.
وأشار إلى أن موضوعات الندوات سوف يتم جمعها في كتب يصدرها الأرشيف والمكتبة الوطنية حرصاً على حفظها وإتاحتها، وتعميم الفائدة، وإثراء المكتبة العربية بالتجارب الإماراتية الرائدة التي نفخر بها.

فبراير 18, 2022

Enter Description here

فبراير 18, 2022

الأرشيف والمكتبة الوطنية يفخر بما تم تحقيقه ويستشرف الابتكار في المستقبل

بالتزامن مع شهر الابتكار

الأرشيف والمكتبة الوطنية يفخر بما تم تحقيقه ويستشرف الابتكار في المستقبل


نظم الأرشيف والمكتبة الوطنية بالتزامن مع شهر الابتكار في دولة الإمارات العربية المتحدة، محاضرة افتراضية عبر المنصات التفاعلية بعنوان: "دور الأرشيف والمكتبة الوطنية في الابتكار" استعرض فيها السيد حمد المطيري مدير إدارة الأرشيفات ما تحقق على صعيد الابتكار في المرحلة الماضية، ووضع أسساً مهمة للابتكار وحدد أبرز ملامحه في المرحلة المقبلة.
وقال المحاضر: لقد تعلمنا من قيادتنا الرشيدة أن الابتكار ليس خياراً بل ضرورة، وليس ثقافة عامة بل أسلوب عمل، وليس رفاهية وإنما هو واجب. ولذلك فعلى كل موظف ومسؤول لكي يحسّن من فرص العمل ويرتقي بإنجازاته التي تصبّ في خدمة الوطن، ولكي يكون مميزاً في أدائه أن يكون مبتكراً، فقد تعلمنا من قيادتها ألا نعترف بالمستحيل، مشيراً إلى أن الابتكار يكون في تطوير المهام والمشاريع، وباستشراف المستقبل، وقد وضعت حكومة دولة الإمارات العديد من البرامج التي تعزز ثقافة الابتكار.
واستعرض المحاضر محطات مهمة في تاريخ الأرشيف والمكتبة الوطنية الذي تأسس في عام 1968، ومنذ تأسيسه أخذ على عاتقه الهدف الكبير الذي أناطه به الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان – طيب الله ثراه- وهو حفظ كل ما له علاقة بتاريخ بإمارة أبوظبي، ودولة الإمارات العربية المتحدة، ومنطقة الخليج، وقد مرّ بتطورات عديدة أبرزها: صدور القانون الاتحادي رقم 7 لعام 2008 والذي تحوّل بموجبه إلى مؤسسة اتحادية، ثم القانون الاتحادي رقم 13 لعام 2021 والذي ضم إلى مظلته مسؤوليته المكتبة الوطنية، ووضع له أهدافاً واختصاصات جديدة.
ثم ناقشت المحاضرة المهام الرئيسية للأرشيف والمكتبة الوطنية وهي: تجميع الوثائق والسجلات التاريخية بأشكالها، ومعالجتها لكي تعيش عمراً أطول، وحفظها وفق أحدث المعايير، ثم الغاية الأسمى وهي إتاحتها، وتطرقت إلى الابتكار في العمليات والإجراءات مثل: الخطة الموحدة لتحديد الوثائق المتشابهة في الجهات الحكومية، وركزت في أهمية الابتكار في التقنيات الحديثة، التي تعد المرتكز الأساسي للعصر الرقمي الذي نعيشه، والاستفادة من الذكاء الاصطناعي في مجال الأرشيف والمكتبات، وما بلغه الأرشيف والمكتبة الوطنية على هذا الصعيد، ومدى استفادته من إمكانية التصنيف، والتعرف على البيانات إلكترونياً، وتقنية التقاط الأحرف، وعمليات الإتاحة.
وسلط مدير إدارة الأرشيفات الضوء على تحديات الابتكار، مثل: انخفاض الإيجابية، وعدم تنفيذ المبادرات، وعدم التخطيط السليم، وعلى أهمية الابتكار من أجل المستقبل، وما يتطلبه من استراتيجيات ومشاريع ومبادرات، وممكنات، مشيراً إلى أن الاستراتيجيات الطموحة والذكية والمتوائمة مع استراتيجيات الدولة تتطلب ممكنات وبنى تحتية لكي تدعم المشاريع والمبادرات.
وعلى صعيد تدريب الكوادر البشرية وتأهيلها وتمكينها تطرقت المحاضرة إلى الشراكة مع جامعة السوربون أبوظبي في برامج الشهادة المهنية والبكالوريوس والماجستير في مجال الأرشفة والتوثيق.
وتطرقت المحاضرة -التي تابعها عدد كبير من الموظفين والمهتمين- إلى أبرز المشاريع والمبادرات المبتكرة المشهود للأرشيف والمكتبة الوطنية بها، مثل: الأرشيف الرقمي للخليج العربي، وهو بوابة رقمية متاحة للباحثين والأكاديميين والمتخصصين وعامة الناس بالمجان، تحتوي على مئات آلاف الوثائق والصور التاريخية والوسائط المتعددة ذات القيمة التاريخية والثقافية، وقد قام الأرشيف والمكتبة الوطنية بتطويرها وتحديثها مؤخراً، وكونجرس المجلس الدولي للأرشيف أكبر حدث أرشيفي عالمي سوف تستضيفه أبوظبي في أكتوبر 2023 تحت شعار "تمكين مجتمعات المعرفة".  

فبراير 14, 2022

Enter Description here

هل لديك أي أسئلة؟

إذا كان لديك أي استفسار ، قم بزيارة الأسئلة الشائعة التي تمت الإجابة عنها

الأسئلة الشائعة